الخميس، 23 مارس 2017

تجنيد عملاء إسرائيل الجدد عبر الانترنت !!







تجنيد عملاء إسرائيل الجدد عبر الانترنت !!

 

تجنيد عملاء إسرائيل الجدد عبر الانترنت والشرط أن يكونوا من الشباب العرب ما بين 18-32 عاماً

بات من الممكن القول ان اسرائيل الان وفي ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها ان تقوم ببذل قصارى جهدها لهندسة وتخطيط الوطن العربي من جديد على ضوء الأفكار البالية لدى حكماء الدولة العبرية والمتمثلة في طرح فكرة الشرق أوسطية ومن اجل سيادتها في العالم العربي اضافة الى مفهوم القرية الصغيرة بعد ان تخلت عن مشروع اسرائيل الكبرى الذي حقق فشلا ذريعا بنسبة 100% وجاء بمردود سلبي على الأمن الاسرائيلي المخترق دوما بين الحين والاخر بعد الضربات الساحقة التى وجهتها اليه المقاومة الفلسطينية الساحقة والتي اصابت الاقتصاد الاسرائيلي في مقتل من خلال الخسائر الهائلة التى الحقت به على مدار الأعوام القليلة الماضية وكل الطرق الان جربتها اسرائيل من اجل رفع اقتصادها المتدهور الى ان توصلت لوسائل اقل مجهودا واكثر ربحا وذلك عن طريق تجارة الرقيق الابيض حيث دخلت فيها عن طريق الحدود المصرية عبر معبر نتسانيام ولكن لم تاتي هذه ايضا باي عوائد يقال عنها عوائد للاقتصاد الاسرائيلي المنهار.

وفوق كل هذا وذاك كان لابد من البحث المضني عن وسائل اخرى تكون اكثر فائدة ولكن هذه الطرق حددت مفهوم الامن الاسرائيلي ووضعته فوق كل اعتبار كخيار اوحد لا بدائل له لتعديل الاقتصاد ولاي عملية قادمة لذا كان لحكماء دولة صهيون تفكيرا مضنيا في هذا المجال واول الغيث قطرة كما يقال من خلال الحديث الوارد والذي يقول ان مفهوم الامن الاسرائيلي لم يعد مقتصرا على اليهود فقط وانما العرب كذلك لهم دور واضح في هذا المجال ولكن جاء الأمر هذه المرة بطريقة رسمية جدا بدون ادنى مقدمات للخجل .

فقد طرحت مؤخرا إحدى شركات السياحة الاسرائيلية اعلانا عبر شبكة الانترنت تطلب فيه سائقين ومضيفين من ذوى الجنسيات العربية للعمل لديها بشرط ان يكونوا من الشباب ممن تتراوح اعمارهم بين 18- 32 عاما ويكون لديهم مؤهلات علمية وعملية في مجالات الكمبيوتر واللغة الانجليزية ولاب اس من اولئك الذين يحملون شهادات تثبت اجادتهم لتكنولوجيا الديجتال الرقمية ولكن الأغرب من ذلك ان الشركة طلبت في قائمة الشروط الخاصة بها ان يكون لدى المتقدمين سابق خبرة في مجالات التصوير مما اثار استغراب كثيرين ممن تقدموا لهذه الوظائف والذين احسوا بالفعل انهم قد وقعوا في فخ لا يمكن الخروج منه بسهولة بعد سلسلة المقابلات التى اجروها من المنسقين الدبلوماسيين بسفارات اسرائيل في كل من الاردن والسويد واسبانيا والمجر والبرتغال وفنلندا.

فقمة الدهشة قد ظهرت بعد ذلك عندما تم الكشف عن صاحب الشركة السياحية والمدعو (حاييم ديمتري) وهو عضوا نشطا سابقا بجهاز الموساد الاسرائيلي وقد تم فصله في السابق بعد اعترافه رسميا امام ايهود باراك رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق بان الأمن الاسرائيلي قد تم اختراقه بالفعل من قبل المقاومين الفلسطينيين وبسبب تلكم الاحداث التي ادت بالفعل الى انسحاب القوات الاسرائيلية من الجنوب اللبناني وتصريحاته العلنية في وجه باراك بذلك مما اغضبه واطر الى فصله بحجة انه تجاوز حدوده السياسية امام رئيس الوزراء.وجاء الان يعرض بعض من خدماته عسى ان يرضي فلاسفة اليهود عنه وعقد صفقة مع جهاز الموساد عبر هذا الاعلان مستغلا الظروف المادية المتدهورة للاقتصاديات العربية وعلمه التام ان الشباب العربي في حاجة شديدة جدا للاموال.

وبناء على ذلك وضع جهاز الموساد خبراته وامكانياته الطويلة المدى في هذا الموضوع وقام بتطوير الموقع الى الدرجة التي وضحت تماما الان حيث تم التطوير الى طلب اعلاني مباشر من خلال موقع الموساد الاسرائيلي لتجنيد عملاء عرب جدد للقيام بما اسماه (بالمهام الخاصة الى جانب محللين في مجال الاستخبارات ومضيفين وسائقين وقد صرح افراييم هاليفي رئيس جهاز الموساد الاسرائيلي السابق بان وظيفة الامن لم تعد مقصورة على الاسرائيليين فقط وانه يتعين على الموساد اللجوء الى نطاق اوسع من الراغبين في الالتحاق به.

جاء هذا في اعقاب التهديد الزي اطلقه الجواسيس الإسرائيليون بالإضراب ,حيث هدد عناصر من جهاز الاستخبارات الإسرائيلية الخارجية بالامتناع عن القيام بمهامهم احتجاجا على ما وصفوه بغياب دعم رؤسائهم لهم.

وقد ذكر مصدر رسمي ان الموساد بحاجة إلى عملاء وهو آخر اخفاق منيت به الموساد حيث تخلت المخابرات الإسرائيلية الموساد عن السرية التي كانت تتبرقع بها، وبدأت حملة علنية من أجل اجتذاب عملاء جدد,وتعتزم الموساد نشر اعلانات في الصحف تقول إن أعمار المتقدمين يجب أن تتراوح بين الخامسة والعشرين والخامسة والثلاثين، وأن تستهويهم الاثارة,كما تدعو الاعلانات المتقدمين إلى ارسال نبذة عن حياتهم، وذلك لغرض الانضمام إلى مهنة تتطلب قابليات متميزة واندفاع عال,هذا وقد صدّق رئيس الوزراء الإسرائيلي أريل شارون على الحملة الجديدة، وذلك في محاولة لتلافي الصعوبات التي تواجهها الموساد في اجتذاب عملاء جدد.

يقول اسحق هوفي الرئيس السابق للموساد، إن اسرائيل بحاجة أكبر من أي وقت مضى للعملاء السريين بسبب المخاطر التي لازالت تحيق بها,ويمضي إلى القول، لكننا نواجه منافسة شديدة من لدن عالم الكمبيوتر الذي يمنح مرتبات عالية وفرص أكثر.

ويقول شبتاي شافيت وهو رئيس سابق آخر للموساد إن عملية السلام قد غيرت أولويات الشباب الإسرائيلي الذين أصبحوا يفضلون الربح المادي على الانضمام للمخابرات,ويذكر ان المخابرات الأمريكية والبريطانية تعانيان من نفس المشاكل، وقد بدأتا بالفعل حملات مماثلة لاجتذاب الموظفين,وقد تم الاعلان عن وظائف شاغرة في الموساد , الان على حد قول إفرايم هاليفي والذي قال اننا نحتاج إلى الجواسيس أكثر من أي وقت مضى وقد نشر جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) لأول مرة منذ تأسيسه إعلانا يطلب فيه جواسيس للعمل بين صفوفه,ويقول الإعلان الذي ظهر في الصحف الإسرائيلية: الموساد يفتح أبوابه أمام فئة منتقاة ربما تكون أنت منها,وذكر الإعلان أن عمر المتقدمين للوظائف المعلن عنها يجب أن يكون ما بين الخامسة والعشرين والخامسة والثلاثين، وعمد الإعلان إلى إغراء راغبي العمل عن طريق وعدهم بما وصفه بمستقبل مثير,وأشار الإعلان إلى أن الناجحين في الاختبارات سينضمون إلى وحدة خاصة يتطلب العمل فيها قدرا استثنائيا من المهارة والحماس.

وصرح رئيس الموساد، إفرايم هاليفي بأن الوكالة تحتاج في الوقت الحالي للعملاء السريين أكثر من أي وقت مضى بسبب ما أسماه بالمخاطر التي تهدد بلاده,وأعرب عن اعتقاده بأن الوكالة تواجه نقصا في أعداد الراغبين في العمل بها لأن عملية السلام غيرت أهداف وأولويات الشباب الإسرائيلي، الذي أصبح يسعى لتحقيق النجاح المادي ويفضله عل العمل في مجال الاستخبارات,ويذكر أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، والمخابرات البريطانية سبقتا الموساد في اللجوء إلى التوظيف من خلال الإعلان عن وظائف شاغرة في وسائل الإعلام والإنترنت.

وفي هذا الاطار كان هناك العديد من الشباب العرب الذين قاموا بالاتصال بهذه الجهات من اجل الالتحاق بالعمل وقد تم الاتصال بهم عن طريق منسقين اسرائيليين دبلوماسيين في سفارات اسرائيل بالدول الخارجية وتحديدا في الاردن حيث يقول الشاب منصور العياشي اننا ظننا ان هذا الاعلان خاص بالعمل فقط لدى شركة سياحية كغيرها من الشركات ولكن جاء الأمر هذه المرة على غير العادة ففي كل مرة كنا نود الذهاب لاسرائيل للعمل فيها كانت السفارة تطردنا وتتماطل في الاجراءات ولكن هذه المرة جاءت بسهولة ويسر كاملين بل وكان هناك مذيدا من الحفاوة البالغة الى الدرجة التي جعلتنا نتشكك في الامر فليست هذه هي عادة الاسرائيليين ولكن سرعان ما اتضح لنا الامر جليا وظننا ان الامر واقع بنا لا محالة واننا قد وقعنا في فخ لا يمكن الخروج منه بسهولة خصوصا بعد ان عرض الامر على بشكل رسمي وامام تيار الاموال الهائلة التى عرضت على لم اتوانى لحظة واحدة في قبول العرض المغري الذي وجه لي للعمل وظننت ان هناك من لا يعرفني وقمت بتوقيع العقد بسرعة وتسلمت جزاء من المبلغ الذي المتفق عليه وسرعان ما ظهرت الحقيقة بسرعة عندما توجهت لاسرائيل ووجدت ان ما عرض على كان مجرد العمل في جهاز الموساد الاسرائيلي حيث قابلت احد الفتيات التي تعمل هناك وقامت باصطحاب الى احد الاماكن تحت الارض وعرضت على بعض الاعمال بواسطة آلة عرض سينمائي وطلبت مني القيام بما شاهدته فيها وفي كل مرة انجز العمل كانت تضرب بيدها على كتفي وتقول لي انت ممتاز جدا.

وواصلت في هذا الطريق الى ان تمت مقابلتي باحد الضباط الكبار في الجهاز والزي رشحني بعدها للقيام بمهام عملية اكثر دقة في الميدان وطلب مني ان اكون اكثر جاهزية لذلك وبالفعل في صباح اليوم التالي جاءنى احد الضباط وطلب مني مرافقته الى التدريب على تلكم المهام وذهبت معه وللهول وجدت هناك العشرات من الشبان العرب الذين لم يستغربوا لرؤيتي وكان الامر يسير بصورة طبيعية على الرغم من انها المرة الاولى التي التحق بها للعمل في مثل هذه الاجهزة الحساسة داخل اسرائيل فطوال حياتي التي عشتها وانا في اسرائيل كنت اسمع فقط بهذا الجهاز ودروه في عمليات الأمن والاغتيالات المنظمة داخل اسرائيل وفي العالم فما بالك اليوم وانا عميل فيه من الدرجة الاولى.

ولكن المهم اننا قد ادينا التدريبات كاملة وتحولنا بعد ذلك الى عملاء اسرائيليين حقيقيين للموساد الاسرائيلي ومع كل ذلك بقينا في الاحتياط ولم ننفذ أي مهام خارجية مطلقا الا في مرة واحدة عندما طلب منا التوجه لجمع معلومات مهمة عن احد الاعضاء العرب في الكنيست الاسرائيلى وقد نجحنا في ذلك, واشادت بنا الجهات العليا في الجهاز, وبعد ذلك بقينا في الاحتياط حتى لحظة هروبي منهم قبل ايام قلائل عندما وجت ان الفرصة سانحة لذلك والخوف الان يسيطر على من جميع الجوانب واصبحت لا استعمل التلفونات النقالة او اذهب الى أي الاماكن التى كنت معتادا على الذهاب اليها في السابق لتخوفي من الوقوع في يدهم مرة اخرى فهم لهم الكثير جدا من العملاء في اوساط الشباب العربي ممن باعوا لهم الذمة وارتضوا بالمكسب الذي اصبح يهم كل كبير وصغير في هذا العالم فقط دون غيره.

وقصة اخرى يوردها الشباب عاطف البلوي وهو اردني الجنسية من اصول فلسطينية حيث قال انني كنت اعمل بفنلندا وقد سمعت عن طريق احد اصدقائي من الفنلنديين ان السفارة الاسرائيلية تطلب من هم في مؤهلاتي واقنعني بالذهاب اليهم وقابلت احد المسئولين هناك وبعد طول نقاش في الحديث معه احسست انه يريد مني بالفعل الالتحاق بالعمل في اسرائيل وقد اعطاني عنوان الموقع المطلوب الذي يريد الشباب من اجل الوظائف ولم استطع الصمود لحظة واحدة خصوصا عندما عرفت ان العرض مغري للغاية ولا هوادة فيه فذهبت للمنزل وقمت بفتح الموقع وللمرة الأولى وجدت الاعلان مترجما باللغة الانجليزية وفهمت ما فيه وقمت بملء الاستمارة المعدة لذلك ولكن سرعان ما تكشف لي الموضوع جليا عندما علمت ان هذا الموقع خاص بتجنيد العملاء عبر شبكة الانترنت من الدول الاوروبية لفرق المهام الخاصة جدا بجهاز الموساد الاسرائيلي مما ساورني الشكوك بامكانية البقاء في منزلي بعد علمي بحقيقة الموقع.

وهناك كذلك الشباب خالد علاوي وهو عراقي الأصل ويحمل جنسية برتغالية حيث قال انني كنت عاطلا عن العمل وامر بظروف سيئة للغاية للدرجة التي وصلت الى حد الاستدانة من زملائى وبصورة كبيرة الى ان توصلت لهذا الخيط الذهبي الذي يمكنني ومن خلاله التغلب على كل مشاكلي المادية وبالفعل تم طرح الموضوع على ولأول مرة من جانب احد زملائي المقيمين معي في البرتغال وقد تناول معي الأمر في جلسة انس عادية وبصورة اكثر من عادية فوضعت الخبر في رأسى وتوجهت في اليوم التالي للسفارة الإسرائيلية ومن دون مقدمات وجدت ان الموضوع صحيح وبالفعل قمت بملء الاستمارة المعدة لذلك ولم اعير أي اهتمامات لأى شئ مطلقا فقد كان همي الأول هو المكسب المادي فقط ولا شئ دونه وعلمت من المسئولين ان العمل هو في وظائف السائقين والمضيفين فقط وتوجهت في اول رحلة لإسرائيل وظهر لي الامر على حقيقته المرة والتي احسست فيها بالخجل ولم يعد في امكاني سوى ان امتثل لرغباتهم الى تم التخلص مني في حيث اثبت لهم حقيقة انني لا انفع في شئ من هذا القبيل بعد ان قمت بسلسلة من الاخطاء وتظاهرت بمظاهر البلاهة والغباء وعدم جدوى الحيلة والتصرف عند المطبات الحرجة مما كان هو السبب الرئيسي في التخلص مني وبطريقة دراماتيكية جدا ولا اصدق انني الان في البرتغال مرة اخرى.

وهكذا فان اسرائيل دوما هي التي تسعي بالفعل لتكسير العالم العربي من خلال هذا الفكر ومن خلال الامكانيات المادية التي تستهوي بها لب الشباب العربي الذي يقع في مستنقع الحاجة الماسة للمال ولا يهمه أي شئ في سبيل ان ياتي هذا المال حتى ولو عن طريق بيع الذمم لأعداء الذين يستهدفون امتهم العربية وتراثهم الشرقي المحافظ ويحميه من التفكك والضياع ولتكن هذه الافادات نموذجا يحتذي به لكل شاب عربي يذهب خلف تلكم الأفكار المستوردة من الغرب والتي تستهدف في المقام الأول ضرب الهوية الوطنية وسيادة المفاهيم الغربية على اعلى مستوى لها كما ظهر مؤخرا من خلال الطرح الذي ينادي بمشروع الشرق الأوسط الكبير للاعتراف باسرائيل ككيان ودولة موجودة في هذا الكون ودون الانسحاب من اراضي عربية فلسطينية ظلت تحتلها ومنذ العام 1948 ونحن نورد فيما يلي اهم العمليات التي نفذتها قلة قليلة من عملاء عرب عملوا فى خدمة جهاز المخابرات الاسرائيلي على مدار الفترات الماضية والقارئ وحده هو الحكم على افعالهم فيمن باعوا ضمائرهم بتراب المال لأعداء أمة العرب, وهذه اللائحة تكشفهم بوضوح وتوضح أهم التصفيات التي قام بها العملاء العرب في السابق فكان تاريخ التصفيات الاسرائيلية قد جاء على الاتي:-

*ألقى اغتيال الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس، الضوء على تاريخ الاغتيالات الاسرائيلية الطويل لرموز حركة المقاومة الفلسطينية,وهنا نعرض نبذه عن هذه الاغتيالات حسب التسلسل الزمني:

*فبراير/شباط 1973: دخلت القوات الاسرائيلية الخاصة بيروت عن طريق البحر واغتالت ثلاثة من كبار قادة منظمة التحرير الفلسطينية. وكان إيهود باراك، الذي أصبح فيما بعد رئيسا للوزراء، أحد أفراد هذه القوة.

*يناير/كانون الثاني 1979: اغتيال علي حسن سلامة، في انفجار قنبلة في بيروت على أيدي عملاء إسرائيليين. وكان سلامة قد خطط لهجمات عام 1972 في ميونخ أسفرت عن مقتل 11 عضوا في الفريق الأوليمبي الاسرائيلي.

*أبريل/نيسان 1988: اغتيال خليل الوزير (أبو جهاد)، الرجل الثاني بعد ياسر عرفات في منظمة التحرير الفلسطينية وقائد العمليات في الضفة الغربية على أيدي عملاء إسرائيليين.

*فبراير/شباط 1992: اغتيال الشيخ عباس الموسوي، القيادي في حزب الله اللبناني جنوب لبنان في هجوم شنته طائرة هليكوبتر إسرائيلية.

أكتوبر/تشرين أول 1995: اغتيال فتحي الشقاقي، القيادي في الجهاد الاسلامي على يد مسلحين في مالطا وأعلنت اسرائيل مسئوليتها، لكنها لم تعلق رسميا.

*يناير/كانون الثاني 1996: اغتيال المهندس يحيى عياش خبير القنابل في انفجار هاتف مفخخ في غزة. أعلنت اسرائيل مسئوليتها عن هذه المحاولة.

*سبتمبر/أيلول 1997: اعتقال اثنين من عملاء الموساد الاسرائيلي في الأردن بعد محاولة فاشلة لاغتيال خالد مشعل القيادي في حركة حماس وتمت مبادلتهما رسميا بسجناء سياسيين فلسطينين كنوا معتقلون لدى اسرائيل.

*يناير/ كانون الثاني 2002: مقتل رائد كرمي، القيادي في كتائب شهداء الأقصى في الضفة الغربية.

*يوليو/تموز 2002: مقتل قيادي حماس صلاح شحادة مع 14 آخرين عندما أسقطت طائرة إسرائيلية قنبلة تزن طنا على منزله بغزة.

*سبتمبر/ أيلول 2002: إصابة قيادي حماس محمد ضيف بجروح في غارة جوية.

*مارس/آذار 2003: اغتيال إبراهيم المقادمة، القيادي البارز في حركة حماس في غارة جوية على غزة.

*يونيو/حزيران 2003: إصابة عبدالعزيز الرنتيسي، القيادي البارز في حركة حماس بجروح في غارة جوية على غزة.

* 21أغسطس/آب 2003: مقتل ثلاثة من أعضاء حركة حماس بمن فيهم القيادي البارز إسماعيل أبو شنب واثنين من حراسة في هجوم بالصواريخ من قبل طائرة هليكوبتر إسرائيلية كما قتل في الهجوم أحد المارة وأصيب 15 آخرين بجروح.

* 24أغسطس/آب 2003: مقتل أربعة فلسطينيين جميعهم نشطاء في حماس في غارة إسرائيلية في غزة أصيب فيها أكثر من عشرة من المارة بجروح.

* 26أغسطس/آب 2003: مقتل اثنين من المارة بصاروخ أطلقته هليكوبتر إسرائيلية في غزة ومات شخص آخر بعد ذلك بأسبوع متأثرا بجروحه.

* 28أغسطس/آب 2003: مقتل ناشط في حركة حماس في غارة جوية جنوبي غزة، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.

* 30أغسطس/آب 2003: مقتل فلسطينيين كلاهما ينتمي إلى حماس جنوبي غزة وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.

* سبتمبر/ أيلول 2003: مقتل أحد أعضاء حماس في غارة جوية أسفرت أيضا عن مقتل اثنين من المارة في وقت لاحق متأثرين بجراحهما.

* 20أكتوبر/ تشرين أول 2003: مقتل 14 فلسطينيا في غارة جوية إسرائيلية على معسكر النصيرات في غزة طبقا للسجلات الفلسطينية.

* 25ديسمبر/ كانون الأول 2003: مقتل 5 فلسطينيين في غارة جوية على قطاع غزة استهدفت قياديا بارزا في حركة الجهاد الاسلامي، بالإضافة إلى مقتل عضوين آخرين من حركة الجهاد واثنين من المارة.

* 7فبراير/شباط 2004: مقتل فلسطينيين في هجوم بالصواريخ ضد هدف تابع لجماعة الجهاد الاسلامي في قطاع غزة وكان من بين القتلى طفل في الثانية عشرة من عمره.

* 28فبراير/شباط 2004: مقتل ثلاثة من حركة الجهاد الاسلامي في غارة جوية على قطاع غزة.

* 3مارس/آذار 2004: مقتل ثلاثة من أعضاء حركة حماس في هجوم بالصواريخ على سيارتهم في قطاع غزة.

**22مارس/آذار 2004: اغتيال الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في غارة جوية إسرائيلية أثناء عودته لمنزله بعد أداءه لصلاة الفجر في مسجد بمدينة غزة.
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق